أعلن أطباء إسبان أنهم تمكنوا من تطوير تقنية جديدة تسمح بالتعرف على نوع الجنين في الشهر الثاني من الحمل.
وأصبح حاليا بإمكان الوالدين التعرف على نوع الجنين داخل رحم الأم اعتبارا
من الشهر الثاني من الحمل بعد تجربة تقنيات طبية جديدة أنجزها معمل لورخين
في غرناطة بإسبانيا.
ولم يكن ممكنا حتى الآن التعرف على نوع الجنين إلا بعد الأسبوع العشرين وذلك بعد التعرف على الشفرة الوراثية للجنين.
وأصبح الوالدان يستطيعان بفضل التقنية الجديدة معرفة نوع الجنين بدقة تصل نسبتها إلى 89% وهي أعلى من نسبة الوسيلة المستخدمة سابقا.
وقال المدير العام بمعامل لورخين في غرناطة خابيير بالبيردي إن التقنية الجديدة تعتمد على تحليل بسيط للدم بعد أخد عينة من الأم.
وسيتم تطوير هذه التجربة من أجل التعرف على عامل ريسوس "أر أتش" لدى
الجنين لأنه إذا كان هذا العامل سلبيا بالنسبة للأم وهي حامل بجنين يحمل
عاملا إيجابيا سيكون من السهل إخضاعها للعلاج، وفق ما قاله بالبيردي.
وأصبح حاليا بإمكان الوالدين التعرف على نوع الجنين داخل رحم الأم اعتبارا
من الشهر الثاني من الحمل بعد تجربة تقنيات طبية جديدة أنجزها معمل لورخين
في غرناطة بإسبانيا.
ولم يكن ممكنا حتى الآن التعرف على نوع الجنين إلا بعد الأسبوع العشرين وذلك بعد التعرف على الشفرة الوراثية للجنين.
وأصبح الوالدان يستطيعان بفضل التقنية الجديدة معرفة نوع الجنين بدقة تصل نسبتها إلى 89% وهي أعلى من نسبة الوسيلة المستخدمة سابقا.
وقال المدير العام بمعامل لورخين في غرناطة خابيير بالبيردي إن التقنية الجديدة تعتمد على تحليل بسيط للدم بعد أخد عينة من الأم.
وسيتم تطوير هذه التجربة من أجل التعرف على عامل ريسوس "أر أتش" لدى
الجنين لأنه إذا كان هذا العامل سلبيا بالنسبة للأم وهي حامل بجنين يحمل
عاملا إيجابيا سيكون من السهل إخضاعها للعلاج، وفق ما قاله بالبيردي.