اكرهيني
فأنا فعلا" حقير
وانا لص وكذاب كبير
وأنا وغد وصولي صغير
فأنا في اللؤم في أول صف
وإذا ما ذكر الخير ففي الصف الأخير
إنني الشر على اثنين يسير
كل ما قد قلته
كل ما قدمته
لا يساوي في طقوس الحب من شروري نقير
كيف يعطي الحب معدوم الضمير ؟
آكل اللحم ,, ورامي العظم
مسعور بأوصاف السعير
لا تحبيني ,, إني
إن تبسمت
فكي أخفي وراء الدفء في البسمة بعض الزمهرير
إنني الثعبان ,, والجلد حرير
ليس همي غير صيد الغّر ,, ذي اللحم الوفير
قد يكون الطعم حبا",, أو زهورا"
أو كلاما" ,, حاز من إعجابك الشيء الكثير
يستوي الشعر آداة ,, والشعير
وانا دعبل يوما"
وانا يوما" جرير
إنني ذئب خروفي الملامح
كل ما يقضي على الصيد مباح
كل أنواع الخيانات سلاح
فإذا احسنت
فالإحسان يغري الطير حتى لا يطير
وابتزازي ,, مهنة الذئب القدير
إكرهي في رجالا"
همهم تحصيل مجد
لو على انقاض نهد
او دم بكر غزير
فاذكريني
كلما سافرت في الحزن
وضجّت في حناياك الجراح
واذكريني
كلما ضجت رجال بالنباح
واذكريني
كلما راودك الحب وجدّت
نبضة فيها انشراح
فأنا ما كنت ذياك الأمير
لا ولا الإنسان ,, ذا القلب الكبير
كل ما قد كنته :
مجرما" جدا" خطير
يتسلى بقلوب الطيبات
وبأجساد ,, كما غصن النبات
فلتلوكي الموت صمتا" يعزف النبض الأخير
فلقد أدبرت الأيام بالعشق الأثير
واستحال الحب ,, مشروبا" كأنواع العصير
رحم الله زمانا" كل من يهوى لمن يهوى أسير
فاكرهيني دائما"
ولتحذري
فلقد كنت ومازلت حقير !
فأنا فعلا" حقير
وانا لص وكذاب كبير
وأنا وغد وصولي صغير
فأنا في اللؤم في أول صف
وإذا ما ذكر الخير ففي الصف الأخير
إنني الشر على اثنين يسير
كل ما قد قلته
كل ما قدمته
لا يساوي في طقوس الحب من شروري نقير
كيف يعطي الحب معدوم الضمير ؟
آكل اللحم ,, ورامي العظم
مسعور بأوصاف السعير
لا تحبيني ,, إني
إن تبسمت
فكي أخفي وراء الدفء في البسمة بعض الزمهرير
إنني الثعبان ,, والجلد حرير
ليس همي غير صيد الغّر ,, ذي اللحم الوفير
قد يكون الطعم حبا",, أو زهورا"
أو كلاما" ,, حاز من إعجابك الشيء الكثير
يستوي الشعر آداة ,, والشعير
وانا دعبل يوما"
وانا يوما" جرير
إنني ذئب خروفي الملامح
كل ما يقضي على الصيد مباح
كل أنواع الخيانات سلاح
فإذا احسنت
فالإحسان يغري الطير حتى لا يطير
وابتزازي ,, مهنة الذئب القدير
إكرهي في رجالا"
همهم تحصيل مجد
لو على انقاض نهد
او دم بكر غزير
فاذكريني
كلما سافرت في الحزن
وضجّت في حناياك الجراح
واذكريني
كلما ضجت رجال بالنباح
واذكريني
كلما راودك الحب وجدّت
نبضة فيها انشراح
فأنا ما كنت ذياك الأمير
لا ولا الإنسان ,, ذا القلب الكبير
كل ما قد كنته :
مجرما" جدا" خطير
يتسلى بقلوب الطيبات
وبأجساد ,, كما غصن النبات
فلتلوكي الموت صمتا" يعزف النبض الأخير
فلقد أدبرت الأيام بالعشق الأثير
واستحال الحب ,, مشروبا" كأنواع العصير
رحم الله زمانا" كل من يهوى لمن يهوى أسير
فاكرهيني دائما"
ولتحذري
فلقد كنت ومازلت حقير !