ستكون مباراة الزمالك وطلائع الجيش مسار جدل وأهتمام جماهير كرة القدم لفترة كبيرة لأن الحكم الذي أدارها فهيم عمر تعمد منذ صافرة البداية التحامل على لاعبي الزمالك وأرهابهم بالكروت الصفراء وأحتسابه لضربة حرة جاء منها هدف المباراة لم تكن صحيحة وتغاضى عن ضربتي جزاء لمصطفى جعفر و محمد عبد الله وأحتسب الكثير من الفاولات العكسية على لاعبي الزمالك وبالأخص مصطفى جعفر فضلا عن عدم تقديره للوقت بدل الضائع بالصورة
الصحيحة مع الأخذ في الأعتبار أن الجهاز الفني للزمالك والطلائع قاما بتبديل ستة لاعبين في الشوط الثاني
تلك القضية بصراحة شدبدة هي قضية الفساد التحكيمي في مصر وتعيين حكام بعينهم في مباريات معينة لأيقاف مسيرة فرق لحساب فرق أخرى والأخطر من ذلك أن بعض هؤلاء يعمل في مؤسسات ومصالح ترتبط مع المسئولين بأندية أخرى مثل صاحبنا أياه .فمن المسئول عن أسناد تلك المباراة لهذا الحكم الذي أرتكب العديد من المهازل في السنوات الأخيرة ومن يحاسبه عندما يخطىء ؟
والكارثة الحقيقية تكمن في أن بعض وسائل الأعلام تدعم مسيرة هؤلاء الغير جديرين بأدارة أي مباراة في الدوري المصري بل المؤسف أن البعض يتدخل أحيانا من أجل أرهاب حكم أدى مباراة طيبة ولم ينحاز لأي فريق في حين تستميت في الدفاع عن بعض الحكام المشبوهين "امثال علاء كاذب الذي طالب بضربتي جزاء للاهلي عندما فاز على بتروجيت 4 \ 0 لكن لن ولم يتكلم عن مباراة الزمالك بل خرج هو ووسائل الاعلام راضيين عن النتيجة وعن التحكيم الذي كان في منتهى المساواة "، وبالتالي فأنها تعطى الضوء الأخضر لأستمرارهم في أرتكاب تلك المهازل
الصحيحة مع الأخذ في الأعتبار أن الجهاز الفني للزمالك والطلائع قاما بتبديل ستة لاعبين في الشوط الثاني
تلك القضية بصراحة شدبدة هي قضية الفساد التحكيمي في مصر وتعيين حكام بعينهم في مباريات معينة لأيقاف مسيرة فرق لحساب فرق أخرى والأخطر من ذلك أن بعض هؤلاء يعمل في مؤسسات ومصالح ترتبط مع المسئولين بأندية أخرى مثل صاحبنا أياه .فمن المسئول عن أسناد تلك المباراة لهذا الحكم الذي أرتكب العديد من المهازل في السنوات الأخيرة ومن يحاسبه عندما يخطىء ؟
والكارثة الحقيقية تكمن في أن بعض وسائل الأعلام تدعم مسيرة هؤلاء الغير جديرين بأدارة أي مباراة في الدوري المصري بل المؤسف أن البعض يتدخل أحيانا من أجل أرهاب حكم أدى مباراة طيبة ولم ينحاز لأي فريق في حين تستميت في الدفاع عن بعض الحكام المشبوهين "امثال علاء كاذب الذي طالب بضربتي جزاء للاهلي عندما فاز على بتروجيت 4 \ 0 لكن لن ولم يتكلم عن مباراة الزمالك بل خرج هو ووسائل الاعلام راضيين عن النتيجة وعن التحكيم الذي كان في منتهى المساواة "، وبالتالي فأنها تعطى الضوء الأخضر لأستمرارهم في أرتكاب تلك المهازل