فوجئنا بتصريح جامد جدا من ممدوح عباس رئيس نادي الزمالك قبل مباراة الفريق مع طلائع الجيش بأنه يعتبر هذا اللقاء بمثابة "عنق الزجاجة للفريق للفوز بالبطولة المحلية"، وكان عباس قد صرح من قبل، قبل لقاء الزمالك والترسانة عندما قال إن لقاء الترسانة "نقطة تحول والمصرية للاتصلات "نقطة انطلاق"
وإذا كان الزمالك قد تخطى نقطة التحول في لقاء الترسانة ، وانطلق في الاتصالات، فما كان يجب أن يدخل في عنق الزجاجة مرة أخرى في لقاء الجيش
ولكن مع عباس الزمالك لم "يتحول" ولم يخرج من عنق الزجاجة، ولكن عباس كسر الزجاجة نفسها وانكسرت معها أحلام وطموحات الجماهير البيضاء بالتتويج بالدوري
وإذا كان الزمالك قد وجد الحجج الواهية لهزيمته في كأس السوبر المحلي باعتبار أنها كانت أول مباراة في الموسم ولم يحدث انسجام بين اللاعبين القدامي والجدد ولم يكن هولمان قد تعرف على كل لاعبيه
ثم وجد حججا أخرى عند خروجه المبكر من دوري أبطال إفريقيا لاختلاف القائمة الإفريقية عن المحلية ووجود نقص عددي كبير في صفوف الفريق بعد رحيل عدد كبير من اللاعبين وعدم قيد العديد من اللاعبين الجدد،
وللأسف فإنه بعد اكتمال قائمة الزمالك وبعد تعرف هولمان على اللاعبين لم نجد أداء أو خطة، ولم نجد لاعبين يستطيعوا قيادة الفريق الأبيض للفوز رغم اكتمال قائمة الفريق بالكامل
فأين خط هجوم الفريق خاصة وأن جمال حمزة ليس مهاجما صريحا، ولماذا اختفى شريف أشرف في ظروف غامضة؟ كما أن خط وسط الزمالك مترهل ولا يوجد به سوى أيمن عبد العزيز الذي يلعب بمفرده والذي تراجع مستواه مؤخرا ويبدو أن عدوى ضعف المستوى أصابته وللأسف فإنه بعد اكتمال قائمة الزمالك وبعد تعرف هولمان على اللاعبين لم نجد أداء أو خطة، ولم نجد لاعبين يستطيعوا قيادة الفريق الأبيض للفوز رغم اكتمال قائمة الفريق بالكامل
من زملائه في خط الوسط الأبيض، كما أن الفريق لا توجد له أطراف على الإطلاق حتى أصبح مكسور الجناحين؟ ولا نجد في الزمالك سوى خط دفاع جيد وحارس مرمى فقط
واما عن نجم غانا الاول واذا أتينا إلى أجوجو "فحكايته حكاية"
أجوجو يلعب بمزاجه وبتعالي شديد، ورغم تألقه اللافت للنظر مع منتخب غانا وتسجيله لهدف في كل مباراة تقريبا الا أنه على العكس مع الزمالك يلعب على سطر ويترك أخر بسبب إصابته الوهمية بالركبة وكأن هذه الاصابة "ساعة تروح وساعة تيجي
ملحوظة اخيرة :-
ما يحدث لنادي الزمالك لايجب السكوت عليه اكثر من ذلك ، لابد من وقفة كبيرة من الجماهير البيضاء التي تحملت الكثير والكثير وعاشت مع الفريق ايامه المرة في انتظار ايامه الحلوة لكن عندما تقترب الايام الحلوة من نادينا يبعدنا شئ ، فلابد من كثر كل الحواجز والعقبات التي تعرقل مسيرتنا نحو السماء . فلابد ان نصعد للسماء كملوك
وإذا كان الزمالك قد تخطى نقطة التحول في لقاء الترسانة ، وانطلق في الاتصالات، فما كان يجب أن يدخل في عنق الزجاجة مرة أخرى في لقاء الجيش
ولكن مع عباس الزمالك لم "يتحول" ولم يخرج من عنق الزجاجة، ولكن عباس كسر الزجاجة نفسها وانكسرت معها أحلام وطموحات الجماهير البيضاء بالتتويج بالدوري
وإذا كان الزمالك قد وجد الحجج الواهية لهزيمته في كأس السوبر المحلي باعتبار أنها كانت أول مباراة في الموسم ولم يحدث انسجام بين اللاعبين القدامي والجدد ولم يكن هولمان قد تعرف على كل لاعبيه
ثم وجد حججا أخرى عند خروجه المبكر من دوري أبطال إفريقيا لاختلاف القائمة الإفريقية عن المحلية ووجود نقص عددي كبير في صفوف الفريق بعد رحيل عدد كبير من اللاعبين وعدم قيد العديد من اللاعبين الجدد،
وللأسف فإنه بعد اكتمال قائمة الزمالك وبعد تعرف هولمان على اللاعبين لم نجد أداء أو خطة، ولم نجد لاعبين يستطيعوا قيادة الفريق الأبيض للفوز رغم اكتمال قائمة الفريق بالكامل
فأين خط هجوم الفريق خاصة وأن جمال حمزة ليس مهاجما صريحا، ولماذا اختفى شريف أشرف في ظروف غامضة؟ كما أن خط وسط الزمالك مترهل ولا يوجد به سوى أيمن عبد العزيز الذي يلعب بمفرده والذي تراجع مستواه مؤخرا ويبدو أن عدوى ضعف المستوى أصابته وللأسف فإنه بعد اكتمال قائمة الزمالك وبعد تعرف هولمان على اللاعبين لم نجد أداء أو خطة، ولم نجد لاعبين يستطيعوا قيادة الفريق الأبيض للفوز رغم اكتمال قائمة الفريق بالكامل
من زملائه في خط الوسط الأبيض، كما أن الفريق لا توجد له أطراف على الإطلاق حتى أصبح مكسور الجناحين؟ ولا نجد في الزمالك سوى خط دفاع جيد وحارس مرمى فقط
واما عن نجم غانا الاول واذا أتينا إلى أجوجو "فحكايته حكاية"
أجوجو يلعب بمزاجه وبتعالي شديد، ورغم تألقه اللافت للنظر مع منتخب غانا وتسجيله لهدف في كل مباراة تقريبا الا أنه على العكس مع الزمالك يلعب على سطر ويترك أخر بسبب إصابته الوهمية بالركبة وكأن هذه الاصابة "ساعة تروح وساعة تيجي
ملحوظة اخيرة :-
ما يحدث لنادي الزمالك لايجب السكوت عليه اكثر من ذلك ، لابد من وقفة كبيرة من الجماهير البيضاء التي تحملت الكثير والكثير وعاشت مع الفريق ايامه المرة في انتظار ايامه الحلوة لكن عندما تقترب الايام الحلوة من نادينا يبعدنا شئ ، فلابد من كثر كل الحواجز والعقبات التي تعرقل مسيرتنا نحو السماء . فلابد ان نصعد للسماء كملوك