مباراة الزمالك وطلائع الجيش ستكون مسار جدل وأهتمام جماهير كرة القدم لفترة ليست بالقصيرة لأن الحكم الذي أدارها فهيم عمر تعمد منذ صافرة البداية التحامل على لاعبي الزمالك وأرهابهم بالكروت الصفراء وأحتسابه لضربة حرة جاء منها هدف المباراة لم تكن صحيحة وتغاضى عن ضربتي جزاء لمصطفى جعفر و محمد عبد الله وأحتسب الكثير من الفاولات العكسية على لاعبي الزمالك وبالأخص مصطفى جعفر مهاجمه الخطير فضلا عن عدم تقديره للوقت بدل الضائع بالصورة الصحيحة مع الأخذ في الأعتبار أن الجهاز الفني للزمالك والطلائع قاما بتبديل ستة لاعبين في الشوط الثاني .
والتصرفات التي فعلها فهيم عمر تثير قضية هامة تفجرت في مباريات الدوري المصري وأصبحت ملحوظة في السنوات الأخيرة خاصة في المباريات التي كانت أطرافها فرق القمة أو في الأسابيع الأخيرة عندما يحتدم الصراع على الهبوط .
تلك القضية بصراحة شدبدة هي قضية الفساد التحكيمي في مصر وتعيين حكام بعينهم في مباريات معينة لأيقاف مسيرة فرق لحساب فرق أخرى والأخطر من ذلك أن بعض هؤلاء يعمل في مؤسسات ومصالح ترتبط مع المسئولين بأندية أخرى مثل صاحبنا أياه .فمن المسئول عن أسناد تلك المباراة لهذا الحكم الذي أرتكب العديد من المهازل في السنوات الأخيرة ومن يحاسبه عندما يخطىء ؟
و الفساد التحكيمي في الدوري المصري أنتشر بشكل واضح وأصبحنا نشاهد ضربات جزاء وأهدافا من تسللات واضحة لأندية معينة وفي المقابل يتم التغاضي عن ضربات جزاء و أخطاء لفرق تدفع الثمن غاليا .
والمؤسف في الأمر أن هناك من يتدخل في عمليات تعيين الحكام في بعض المباريات والا بماذا نفسر أن يدير فهيم عمر مباراتي الزمالك والطلائع على مدار موسمين ويرتكب أخطاء فادحة فيهماومن يقل أن حكما آخر تسند اليه المباريات الهامة لفرق بعينها ليلعب دورا حاسما في خروجها فائزة مقابل عودته للقائمة الدولية وحكم ثالث أرتكب فضيحة مدوية في ستاد المكس بالأسكندرية وأحتسب ضربة جزاء مشبوهة في الوقت القاتل وكوفىء بالسفر الى تونس مع نهاية الموسم وبعدها أصبح من الحكام أصحاب الحظوة ثم تم أختياره في القائمة الدولية
والكارثة الحقيقية تكمن في أن بعض وسائل الأعلام تدعم مسيرة هؤلاء الغير جديرين بأدارة أي مباراة في الدوري المصري بل المؤسف أن البعض يتدخل أحيانا من أجل أرهاب حكم أدى مباراة طيبة ولم ينحاز لأي فريق في حين تستميت في الدفاع عن بعض الحكام المشبوهين وبالتالي فأنها تعطى الضوء الأخضر لأستمرارهم في أرتكاب تلك المهازل .
بأختصار شديد معظم الجماهير المصرية فقدت الثقة تماما في التحكيم المصري وأصبحت تدرك أن هناك أيدى خفية تتدخل في عمل لجنة الحكام وتسند المباريات لحكام ملاكي يساعدون لتحقيق أغراضهم
والتصرفات التي فعلها فهيم عمر تثير قضية هامة تفجرت في مباريات الدوري المصري وأصبحت ملحوظة في السنوات الأخيرة خاصة في المباريات التي كانت أطرافها فرق القمة أو في الأسابيع الأخيرة عندما يحتدم الصراع على الهبوط .
تلك القضية بصراحة شدبدة هي قضية الفساد التحكيمي في مصر وتعيين حكام بعينهم في مباريات معينة لأيقاف مسيرة فرق لحساب فرق أخرى والأخطر من ذلك أن بعض هؤلاء يعمل في مؤسسات ومصالح ترتبط مع المسئولين بأندية أخرى مثل صاحبنا أياه .فمن المسئول عن أسناد تلك المباراة لهذا الحكم الذي أرتكب العديد من المهازل في السنوات الأخيرة ومن يحاسبه عندما يخطىء ؟
و الفساد التحكيمي في الدوري المصري أنتشر بشكل واضح وأصبحنا نشاهد ضربات جزاء وأهدافا من تسللات واضحة لأندية معينة وفي المقابل يتم التغاضي عن ضربات جزاء و أخطاء لفرق تدفع الثمن غاليا .
والمؤسف في الأمر أن هناك من يتدخل في عمليات تعيين الحكام في بعض المباريات والا بماذا نفسر أن يدير فهيم عمر مباراتي الزمالك والطلائع على مدار موسمين ويرتكب أخطاء فادحة فيهماومن يقل أن حكما آخر تسند اليه المباريات الهامة لفرق بعينها ليلعب دورا حاسما في خروجها فائزة مقابل عودته للقائمة الدولية وحكم ثالث أرتكب فضيحة مدوية في ستاد المكس بالأسكندرية وأحتسب ضربة جزاء مشبوهة في الوقت القاتل وكوفىء بالسفر الى تونس مع نهاية الموسم وبعدها أصبح من الحكام أصحاب الحظوة ثم تم أختياره في القائمة الدولية
والكارثة الحقيقية تكمن في أن بعض وسائل الأعلام تدعم مسيرة هؤلاء الغير جديرين بأدارة أي مباراة في الدوري المصري بل المؤسف أن البعض يتدخل أحيانا من أجل أرهاب حكم أدى مباراة طيبة ولم ينحاز لأي فريق في حين تستميت في الدفاع عن بعض الحكام المشبوهين وبالتالي فأنها تعطى الضوء الأخضر لأستمرارهم في أرتكاب تلك المهازل .
بأختصار شديد معظم الجماهير المصرية فقدت الثقة تماما في التحكيم المصري وأصبحت تدرك أن هناك أيدى خفية تتدخل في عمل لجنة الحكام وتسند المباريات لحكام ملاكي يساعدون لتحقيق أغراضهم